غلاف لروايه(كانوا هنا… ولم يرحلوا")
مظلم يلامس أعماق الغموض والرعب في السماء يظهر القمر مكتملاً، تحوم حوله طيور سوداء و على الأرض، تقف شجرة يعتليها غراب ساكن، يراقب بصمت.
أسفل الشجرة، يظهر ظل شخص ينحني أمام قبر، في مشهد يوحي بأن شيئًا دفينًا قد عاد... أو لم يغادر أصلًا
العبارة التي تتوسط الغلاف، "كانوا هنا... ولم يرحلوا"، تضيف هالة من الغموض، ممهدة لقصة رعب نفسي أو خارق للطبيعة، حيث الأرواح لا تهدأ، والأسرار لا تُدفن بسهولة.