سؤال أجده دائما وانا أشق طريقي في هذه الحياة
لماذا قلبي هكذا ...؟
أو احيانا ألوم نفسي وأقول ....
لماذا أنا هكذا...؟
ولكن اللوحة ترسم ذاتها بذاتها لتجيب عن السؤال .. ولكن لن يجيبني الا ربيَ الهادي......
.......
القلب حكايته غريبة فقد يأتي بطيبة أو يأتي نذيرا..
يرسم لنا لوحات الغد التي نجهلها ويرينا طريق المرور
...
ولكن ماذا لو كنت أنت القلب .....وأنت الذي تعيش فيه تراه كل يوم تسمعه كل حين ..... يناديك وتناديه....
يسمعك فيلبيك ......وتسمعه فتلبيه...........