هذا المشروع يُعتبر تتويجًا لتجربتي في مجال الموشن جرافيك، وهو محاولة لصناعة فيديو لا يكتفي بعرض تقنيات التحريك، بل يقدّم قصة مرئية تحاكي المشاعر والفكرة معًا.
الفيديو بيطرح تساؤل بسيط: "هل الموشن جرافيك مجرد حركة؟ ولا هو وسيلة لرواية القصص بشكل بصري؟"
من خلال مشاهد تمثيلية، زوايا كاميرا مدروسة، انتقالات مدفوعة بالمعنى، واستخدام المؤثرات البصرية بشكل يخدم الفكرة – حاولت أوصل شعور كل لحظة من غير ما أقول ولا كلمة.