الفيديو ده مشهد قصير كوميدي تم تنفيذه كـ تجربة حرة لتحريك الشخصيات، المزج بين الرعب الخفيف والكوميديا.
تبدأ القصة بيقطينة تتحرك وكأنها شبح، بتطير أو تهتز بطريقة غريبة وسط أجواء ليلية مرعبة، وفجأة… تظهر قطة من داخلها بشكل غير متوقع!
الهدف من الفيديو كان استعراض مهارة تحريك الكاميرا، التايمينج الكوميدي، وتحريك العناصر بطريقة تعبر عن الشخصية حتى من غير كلام.