حين تتكلم الصورة دون كلمات، وتنبض الألوان بإيقاع خفي... يولد هذا النوع من البوسترات.
هذا المشروع ليس مجرد تصميم، بل مشهد متوقف في الزمن، يحمل نبضًا داخليًا ودراما صامتة.
كل ملصق هنا هو لحظة مختزلة، قصة متوارية خلف الألوان، نظرة، حركة، أو حتى سكون.
يعتمد الفنان على التوازن بين الجرأة والبساطة، بين الحدة والهدوء، ليخلق عالمًا بصريًا يُحاكي الحواس والعاطفة.
️ الهوية البصرية في هذه التصاميم واضحة، مشبعة بطابع سينمائي وأسلوب يحاكي الملصقات الكلاسيكية لكن بروح معاصرة.
التكوينات تُجبر عينك على التوقف، والتفاصيل تخاطب عقلك، أما الألوان فتلعب على أوتار الشعور.