قصة واقعية عاشتها فتاة كتبت بدموع الحزن وهى تتساقط على الأوراق لتترك خلفها بقع سوداء لتسرد قصة من قصص هذا الجيل ليتعلم كل واحد من هموم هذا الجيل والأمة ليعلم أن ابسط أنواع الألم قد يترك خلفه جراح عظيمة
لا يداويها
إلا الزمن