يتناول هذا المقال أثر الصدمة النفسية العميق والممتد على الأفراد، حيث يستعرض كيف يمكن لحدث واحد صادم أن يترك بصمات طويلة الأمد على الصحة النفسية والعاطفية. نُسلط الضوء على الأعراض التي قد تظهر بعد سنوات من الصدمة، مثل القلق، الاكتئاب، اضطراب ما بعد الصدمة، وغيرها. كما نناقش الآليات النفسية التي يستخدمها العقل البشري للتكيف، وأهمية التدخل العلاجي في الوقت المناسب. هذا المقال محاولة لفهم الألم الصامت الذي لا يُرى بالعين المجردة، لكنه يسكن الأرواح.