مقالة قصيرة مستوحاة من ذكريات الطفولة الجميلة، كتبتُها وأنا في عمر الخمسة والعشرين. تتحدّث عن حياة الريف البسيطة وتمازج الإنسان مع الطبيعة، وحب الخير، وطيبة الناس في الريف. وتستخدم لغة مفهومة، لكنّها فصيحة ذات أسلوب جزل وسبك قوي، بحيث تشدّ القارئ من مختلف الشرائح العمريّة.