استكشاف علمي ثوري لأعظم ألغاز الكون: المادة المظلمة التي تشكل 27% من كتلته وتتحكم في مصير المجرات. العمل يوثق الأدلة الكونية الدامغة (منحنيات دوران المجرات، عدسات الجاذبية، إشعاع الخلفية الكونية)، ويحقق في تجارب الصيد الطموحة تحت الأرض (مصائد الزينون السائل) وفي الفضاء (تلسكوبات الأشعة تحت الحمراء)، مع تحليل نظرياتها المثيرة من الجسيمات فائقة الثقل إلى الثقوب السوداء البدائية. دراسة شاملة مدعومة بأحدث أبحاث وكالة الفضاء الأوروبية ومشروع XENONnT (2024)، تنتهي بسؤال مصيري: هل نحن على وشك كشف اللغز أم نحتاج إعادة كتابة الفيزياء؟