التفاوض بأسم الدولة حق..... التفاوض بأسم الطائفة خيانة

تفاصيل العمل

يعالج المقال قضية التمثيل السياسي في سوريا في مرحلة ما بعد التغيير السياسي المفترض، مستندًا إلى مشاهد افتراضية واقعية توحي بقرب الأحداث من الواقع السوري الراهن. يستعرض المقال إشكالية تواصل بعض الجهات الطائفية أو المناطقية مع قوى أجنبية (مثل إسرائيل) دون تفويض شرعي، ويقارنها بمشروعية التفاوض الذي تجريه حكومة تمثل الدولة.

يعتمد الكاتب أسلوبًا عقلانيًا متزنًا يجمع بين التحليل السياسي والاستشهاد بمواقف دولية وإقليمية (كاقتباسات من هنري كسنجر وفؤاد شهاب)، ليؤكد أن الحفاظ على وحدة الدولة السورية يمر عبر احترام المؤسسات الشرعية، لا عبر المبادرات الفئوية أو التحالفات المشبوهة

ملفات مرفقة

بطاقة العمل

اسم المستقل
عدد الإعجابات
0
عدد المشاهدات
8
تاريخ الإضافة
تاريخ الإنجاز
المهارات