هذه المجموعة جزء من مشاركتي في تحدي "حبراير"، وهو تحدٍ فني يُقام في فبراير من كل عام، يركّز على استكشاف الحروف كعناصر بصرية.
شاركت في التحدي بدافع شغفي بفن التيبوجرافي، وكانت فرصة لتجربة الحروف خارج القواعد التقليدية، واللعب بالإيقاع البصري، الوزن، والتكوين.
أعمال هذه المجموعة تم تنفيذها بأساليب متنوعة، بعضها يدوي وبعضها رقمي، لكن يجمعها خيط واحد: الاحتفاء بجمال الحرف العربي ومرونته.
هذا التحدي ساعدني على التعبير بحرّية، والتعمّق أكثر في لغة الخط كفن تعبيري، وليس فقط كوسيلة تواصل.