يستعرض المقال مجموعة من الظواهر الطبيعية الغامضة التي بدت في الماضي خارقة للطبيعة، لكن العلم تمكن من تفسير بعضها، بينما لا تزال أخرى تثير الفضول. يتناول المقال ظواهر مثل الشفق القطبي، وكرات البرق، والأصوات الغامضة في السماء، والأمواج العملاقة المفاجئة، وأضواء الزلازل، والأمطار الحيوانية، والأشجار المضيئة. يوضح كيف أن بعضها له تفسيرات علمية، في حين أن البعض الآخر لا يزال قيد البحث، مما يضيف عنصر الغموض والإثارة إلى فهمنا للطبيعة.