لأني أدرك أهمية القراءة والمطالعة في تأسيس لغة سليمة وذوق أدبي وبلاغي متميز.. ولأن جيل الناشئة والأطفال المعاصر لم يعد يجد الهمة لقراءة المطولات .. فإني أسخر قلمي لأقدم لجيل الصاعدين لغة سليمة وراقية، وإرثا أدبيا زاخرا، في حلة عصرية يقبل عليها الأطفال والناشئون بشغف: القصة القصيرة