قف للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا"، هكذا كان الانطباع العام عن المعلمين لقيمتهم بالمجتمع، وهذه هي الصورة التي من المفترض على أن تكون عليها العلاقة بين المعلم والتلميذ، فلا بد أن يكون بالنسبة لطلبته هو المثل الأعلى والقدوة الحسنة
لكن من خلال الظواهر التي نراها الآن في المجتمع فقد تحول الحال إلى النقيض فنرى من الأحداث والوقائع ما يطمس تلك المعاني التي رسخت في أذهاننا عن العلاقة المقدسة بين الطالب والتلميذ.
اسم المستقل | رحاب م. |
عدد الإعجابات | 0 |
عدد المشاهدات | 141 |
تاريخ الإضافة |