محتوى مُخصّص لكل مراحل رحلة العميل: أُدرك أهمية مُخاطبة العميل في كل مرحلة يمر بها، بدءًا من مرحلة الوعي بالمشكلة، مرورًا بمرحلة البحث عن الحلول، وصولًا إلى مرحلة اتخاذ القرار والشراء، وما بعد البيع. أُصمّم محتوى مُناسبًا لكل مرحلة، يُلبّي احتياجات العميل ويُقدّم له المعلومات القيمة التي يبحث عنها.
تخطيط مُسبق واستراتيجيات مُحدّدة: لا أعتمد على العشوائية في كتابة المحتوى ونشره. بل أضع خُططًا مُسبقة واستراتيجيات مُحدّدة تتماشى مع أهداف العلامة التجارية والجمهور المُستهدف. تشمل هذه الخُطط تحديد أنواع المحتوى، المواضيع الرئيسية، الرسائل التسويقية، والقنوات المُناسبة للنشر.
اختيار دقيق لمواعيد النشر: أُولي اهتمامًا كبيرًا لاختيار الأوقات المُثلى لنشر المحتوى، وذلك لضمان وصوله إلى أكبر شريحة من الجمهور المُستهدف في الوقت المُناسب. أعتمد في ذلك على تحليل البيانات ودراسة سلوك الجمهور على منصات التواصل الاجتماعي المُختلفة.
تحليل مُنظّم للبيانات: أُحلّل البيانات والنتائج بشكل دوري ومنظّم، لقياس أداء المحتوى والحملات التسويقية. أُحدّد نقاط القوة والضعف، وأُقدّم توصيات واضحة ومُحدّدة لتحسين الأداء وتحقيق أفضل النتائج.