يعالج مشروعي التحدي الفريد المتمثل في إنشاء مدرسة هجينة في حي يفتقر إلى أي خطط مسبقة للمرافق التعليمية. كان الهدف هو إنشاء مدرسة متعددة الاستخدامات يمكنها خدمة الطلاب والمجتمع المحلي، وتعزيز حياتهم اليومية وتعزيز الشعور بالأمان والمشاركة.
لقد اخترت بشكل استراتيجي قطعة أرض تضمن أقصى درجات السلامة للأطفال - منطقة خالية من السيارات حيث يمكن للسكان المحليين الإشراف بسهولة على الطلاب وضمان رفاهيتهم. تم دمج المدرسة ببراعة في مبنى سكني، حيث يتم استخدام الطوابق الأرضية والأول والثانية كمساحات للتدريس. وتتحول هذه المناطق إلى مساحات مجتمعية متعددة الوظائف بعد ساعات الدراسة، حيث تستضيف التجمعات والفعاليات للسكان المحليين.
ومن خلال وضع المدرسة في منطقة مسدودة كانت تعاني من مشاكل في السابق، لم أقم بتوفير ملاذ تعليمي فحسب، بل قمت أيضًا بتنشيط المجتمع. وقد ساعد هذا التحول في القضاء على الأنشطة غير المرغوب فيها، وتحويل المساحة إلى مكان نابض بالحياة وآمن،
اسم المستقل | محمد ه. |
عدد الإعجابات | 0 |
عدد المشاهدات | 4 |
تاريخ الإضافة | |
تاريخ الإنجاز |