في وسيلة نقل عام

اسم البرنامج الذي قامت بلكتبه عليه easy notes وصنعت الفديو علي برنامج vn قصه قمت بصنعها عن شخص لديه مشاكل كبيره ليركب احدا وسائل النقل العام ليسمع من حوله فا يجد ان مشكلته بسيطه في هذه القصه تناولت ان هناك مشاكل لدا كل شي وفكرة القصه ان مثلما تجد مشكالك كبيره فا عندما تنظر الي مشاكل غيرك تجد المشاكل التي لديك ليس لها قيمه فا الله يعطي لكل شخص مشكله علي قدر تحمله فا في هذه القصه تجد جميع الاشخصيات بالقصه لديها مشاكل وكانو يتحدثون اليها في الحافله التي يجلس بها الشخص فا استمع اليها ليتي عندما وصل الي وجهته ليحمد الله علي مشكله التي كان يعني منها ويظنها عباء كبير قبل ان يركب هذه الحافله وهذه القصه مكتوبه واعتذر عن جودة الصوت فلم يكن لدي امكنيات لكي اسجل بصوت صافي احببت فقت ان اوصل الفكره (خرجت من بيتي ذات يوم منزعجآ

وذهب مهوما بمشكالي الي عملي

وظليت افكر به كما انهو لا يوجد غيره

فاهمي في نظري كان اكبر عباء بالدنيا

ركبت الحفله وبدأت رحلتي لكي اصل الي وجهتي

كان بالحفله سيده وزوجها وسيده واطفلها ورجل عجوز

كان اجلس بالمقد الذي بالوسط وكان بينتهم جميعا

وظليت افكر في مشكالي حتي احسست اني اختنق

فلا يمكن لااحد ان يتحمل كم هذه المشاكل

قطعت السيده التي مع اطفلها تفكيري

الذي كان يجعلني غير مهتم باحد

كان معها مكلمه هاتفيه وبصوت عالي قالت

لا استطيع ان اجد طعام لاطفالي اليوم

لا يمكنك ان تتخلي عني وعن أولادك

وايضا الا تخف ع حالك فانت تريد ان تسافر

بطريقة غير شرعيه وخطيره يمكن ان تنهي حياتك

اعلم اننا مررنا بظروف قسيا وصعبه لكن لا ترحل

ليس لي غيرك واطفالك ليس لهم سواك

ارجوك عد ادراجك وكل شي سيصبح بخير

ثم عم الصمت المكان وبعدها سمعت الرجل الذي مع زوجته

وهوا يخبرها بصوت مسموع انتظري الي هذا الاب الجاحد

يريد ان يترك اطفاله ونحن ذاهبون للمره الرابعه للطبيب

لكي نرزق بطفل ولا نستطيع ان تنجب طفلاً وحدا من ست سنوات كم هذه الدنيا قسايه

ثم صمت الجميع وعت لكي انظر من النافزه واسراح بخيالي

واقول لنفسي ماذا لو كنت مكان من هولاء الاشخاص

كيف يمكن ان اتصرف فالرجال الذي يرحل وترك اولاده

لكي يذهب من الطبيعي انهو يريد المال ولا يستطيع ان يعتني بهم لكي يعرض نفسه للخطر واسرته كذالك

وماذا عن هولا الإثنان الذين ينظرون طفلا وحدا

منذ ست اعوام ويذهبون بستمرر الي الطبيب بغرض الانجاب

هل يمكن ان اتحمل هذا من الاساس توقفت السياره فنزل كل من الزوجان والسيده مع اطفلها ولم يتبقي سواي وانا والرجل العجوز فوجدته ياتي وجلس بجانبي وبداء بسوالي بلا تردد ماذا بك لماذا انت مهموم بهذا الشكل تفجاءت من سواله اجبته بانني لست مهوم لا يوجد شي قال اذا لا تريد الحديث ايمكنني انا ان اتحدث اليك تعجبت منه كثيرا فانا لا اعرفه ولا حتي هوا يعرفني فبداء بلكلام مباشرة وقال لا تخزن ع شي ضاع منك او انك وحيدا بحياتك او علي انك فعلت شي لشخص ما فمهما فعلت ساخبرك عن قصتي انا لي ابن كبير وكونت اعمل بتلميع الاحزيه لكي اعلمه ويصبح رجلا ويسعدني بهذه الحياة الشقه وليس لي غيره

وحمدلله ادخلته كلية الهندسة وتخرج منها ولم ابخل عليه بشي ضاع عمري لاجله حتي أتاني مره وطلب مني أن اترك العمل قلت له لماذا يا بني هذا العمل الذي جعل منك.رجلا

وياتني منه رزقي لكي اكل اخبرني ان هذا لا يلق به وبمستواه الحالي حزنت وقتها ولكن قلت له حسنا كيف لي ان اصرف الان اخبرني انهو سوف يعطني ما يكفني فا وفقت وبعد مرور شهر واحد اتاني وخبرني اني اصبحت عباء عليه ولا يتسطيع ان يصرف علي وعليه وعلي خطيبته في نفس الوقت فاخبرته حسنا يا بني سوف اعود الي العمل فصرخ علي وقام بمسك صندوقي وكسره وقال لي لن تعود الي هذا العمل من جديد فهذا لا يلق بمستواه واخرج من البيت ثم عاد بنصف اليل ووجدته يلم اغرضه سالته اين انت ذاهب قال اتتني فرصت عمل بالخرج وسوف ارحل اخبرته هل ستركني وحيدا قال لي اهتم بحالك ورحل ولم اراه من اربعة اعوام لم استطيع ان امسك حالي من البكاء وجدت نفسي ابكي وحينها اخزني الرجل العجوز بين زرعيه وهدائني وقال لي لا تحزن لي لنني مريض بالزهيمر وانسي كثيرا وتعود لي الزكره احيننا واحيننا ترحل فهذه نعمة من الله لكي اتخطا بها هذا

فابكيت من جديد وتوقفت. الحفله ونزل الرجل ونزلت انا وظلت طول وقتي بالعمل احمد الله ع همي الذي كنت اعتقد انهو ليس لهو مثيل حقا لا يكلف الله نفساً إلا وسعها)