تختلف رغباتنا من حين لٱخر فما كنا نظنه منتهى المنى لم نعد نريده الٱن . فليس شرطاً أن يُستجاب الدعاء كما نريده وفقط .. فقد ينتزع الله من قلبك رغبة ملحة تؤرقك من الأساس فتنعم بسكينتك أو يبدلك الله خيراً منها بوقتها أو أن تدرك غايتك منها دون الوصول إليها فكم لله من لطف خفي يدق خفاه عن فهم الذكي .. فاللهم لك الحمد على ما أنعمت به علينا وأوليت و نعوذ بك من الافتراء عليك جهلاً بأنك لم تستجب دعاءنا
اسم المستقل | Mohamed A. |
عدد الإعجابات | 0 |
عدد المشاهدات | 8 |
تاريخ الإضافة |