لقد استخدمت الكاميرا الحرارية للكشف عن شخصين، حيث كان أحدهما ذو حرارة مرتفعة والآخر باردة. ساعدني هذا في فهم الفروقات بينهما بسرعة؛ فقد أشارت الحرارة المرتفعة لدى أحدهما إلى احتمال وجود نشاط بدني مكثف أو حتى التهاب، بينما دلّت الحرارة المنخفضة عند الآخر على انخفاض في الدورة الدموية أو ربما تعرضه لبيئة باردة. كانت هذه التجربة مفيدة للغاية، لأنها مكنتني من تقييم الحالة الصحية لكل شخص بسرعة ودقة ودون الحاجة إلى أي تلامس مباشر، مما يعزز من فعالية الفحص في المواقف المختلفة.
اسم المستقل | Hussein B. |
عدد الإعجابات | 0 |
عدد المشاهدات | 3 |
تاريخ الإضافة | |
تاريخ الإنجاز |