مقال يحكي عن من صنعت الأجيال , حاملة حب اطفالها في عينيها غامرة اياهم بمشاعرها واحضانها ومواقفها التي لا تنسى ,فمهما بلغ الانسان من الدهر يشكر امه فلن يوفيها حقها .
مقال لمن لا ارى الشكر في عيناه تجاه امه ,لكل شخص لا يفقه بأهميتها ومواقفها وتضحياتها , لمن قضى الحياة لهوا ولعب ونسي من كانت تحمله.
مشاعرا ستغمرك وشكرا ستشكره لرب العالمين لإهدائك رحمة منه .
اسم المستقل | شيماء ا. |
عدد الإعجابات | 0 |
عدد المشاهدات | 3 |
تاريخ الإضافة | |
تاريخ الإنجاز |