وفر لوحة المعلومات هذه رؤية شاملة لتوافر مصادر المياه وتوزيع السكان عبر المدن والمقاطعات المختلفة. والهدف من ذلك هو مساعدة أصحاب المصلحة على فهم البنية التحتية الحالية للمياه وتحديد المجالات التي تحتاج إلى تحسينات.
توضح هذه الصورة التمثيل الجغرافي للمقاطعات قيد النظر. كل مقاطعة مرمزة بالألوان، مما يجعل من السهل التمييز بين المناطق. تساعد هذه الخريطة في تحديد المحافظات التي يتم تتبعها من حيث مصادر المياه.
وضح هذه الخريطة الهيكلية الأنواع المختلفة لمصادر المياه المتوفرة في المناطق. ويمثل حجم كل كتلة عدد المصادر من هذا النوع.
تعد Shared Tap وTap in Home من أكبر الفئات، مما يعني أن نسبة كبيرة من السكان تعتمد على هذه المصادر.
تشكل الآبار والأنهار أيضًا أجزاء كبيرة ولكنها أصغر مقارنةً بالصنابير.
يوضح الرسم البياني الدائري تقسيم السكان بين المناطق الريفية والحضرية.
63.85% من السكان يقيمون في المناطق الحضرية، بينما 36.15% في المناطق الريفية. ويعتبر هذا التقسيم حاسما في فهم المجالات التي تحتاج إلى تركيز جهود البنية التحتية للمياه.
توضح هذا المخطط الشريطي عدد الأنواع المختلفة لمصادر المياه.
تعد الآبار مصدر المياه الأكثر انتشارًا، يليها الحنفية في المنزل والصنبور المشترك. تساعد هذه الصورة المرئية على التعرف بسرعة على مصادر المياه الأكثر شيوعًا.
توضح هذه الصورة عدد مصادر المياه المتاحة في كل مدينة.
تعد هراري وأمينة ولوساكا من المدن الأولى من حيث عدد مصادر المياه المتاحة. تمثل الألوان المتنوعة في الأشرطة نوع مصادر المياه في كل مدينة، مما يوضح توزيع أنواع المصادر عبر المناطق المختلفة.
تعد الآبار مصدر المياه الأكثر شيوعًا، لكن العديد من المناطق لا تزال تعتمد على الصنابير المشتركة ومصادر الأنهار، خاصة في المناطق الريفية.
تمتلك هراري وأمينة أكبر عدد من مصادر المياه، لكن المناطق الريفية قد لا تزال تواجه تحديات بسبب اعتمادها على مصادر أقل أمانًا مثل الأنهار.
إن سكان الحضر أكبر بكثير من سكان الريف، لكن المناطق الريفية يمكن أن تواجه مشكلات أكثر خطورة في الوصول إلى المياه بسبب قلة خيارات مصادر المياه.
اسم المستقل | Fatma A. |
عدد الإعجابات | 0 |
عدد المشاهدات | 7 |
تاريخ الإضافة | |
تاريخ الإنجاز |