أنماط الشخصيات التسعة برؤية مختلفة وعلاج اضطرابها بإعادة بناء الشخصية الوراثية

تفاصيل العمل

يقال"يستطيع المرء أن يحمل جبالًا بالحب ولا يستطيع أن يحمل حبة قمحٍ بالإكراه"عندما اعتبر الحب اللون الطاغي في رسم ملامح الحياة السعيدة، قيل "إن المرء لم يرغب يومًا بأن يحبه أحد بقدر رغبته فيمن يفهمه"، خلافٌ حسمه علماء النفس حيث اتفق الجميع على أن جودة الحياة مرتبطة بجودة العلاقات، وأن الحب وحده لا يكفي لبناء حياة مستقرة متوازنة نفسيًا، حتى نحقق تواصل صحي بين الأفراد، ومع من نحب أصبح فهم الإنسان لذاته ولمن حوله ضرورة ملحة للحفاظ على صحته النفسية، وعندما أعلن علماء النفس صعوبة علاج بعض الحالات كعلاج الشخصية النرجسية التي شغلت الناس وأعيت الأطباء، كان في ظهور نظرية إعادة بناء "الشخصية الوراثية" إحياء أمل في نفوس فقدت الأمل.

بطاقة العمل

اسم المستقل Maysaa W.
عدد الإعجابات 0
عدد المشاهدات 7
تاريخ الإضافة
تاريخ الإنجاز