نص كتبته لما رأيت أن مرحلتي الجامعية قد أوشكت على الانتهاء، فبادرت بتوثيق ما مر بي خلالها، شاملاً تلك المشاعر التي تملكتنا حينها، مستعينة بصورة تدل على حنيني لمدينتي الثانيةـ المدينة الجامعية-.