نص مقالي، كنت قد استخلصته من منظر ترائى لي، اجتمع فيه مترادفان لفظًا وهما طائرة ورقية وأخرى يستقلها البشر.
لطالما كانت رفيقتي تلك الورقية، وأمنيتي تلك الصلبة؛ آملة أن أجوب بها العالم.
وكعادتي أحب أن اعبر بقلمي عما يأسر عيناى فقد كتبت ذلك النص مصحوبا بصورة ما قد رأيته.