كيف تشارك ميتا في مأساة الشعب الفلسطيني؟

تفاصيل العمل

في ظل العدوان الصهيوني على غزة، يشهد المجتمع الغربي تحولًا ملحوظًا في دعم القضية الفلسطينية بفضل وسائل التواصل الاجتماعي، وخاصة منصة X (تويتر سابقًا)، التي لعبت دورًا رئيسيًا في نشر الحقائق ورفع الوعي حول جرائم الاحتلال. رائد الأعمال بول بيغر، أحد مؤسسي الشركات التقنية، كان من أبرز الشخصيات التي استخدمت منصاته لفضح الكيان الصهيوني وممارساته الوحشية في غزة، رغم المخاطر التي قد تهدد مستقبله المهني.

كشفت مقالات بيغر عن تورط شركات كبرى، مثل ميتا، في دعم الاحتلال من خلال تسريب بيانات حساسة من حسابات مستخدمي تطبيق واتساب في غزة، مما ساهم في استهداف وقتل آلاف المدنيين. يعتمد الاحتلال على أنظمة ذكاء اصطناعي، مثل "لافندر" و"Where’s Daddy"، لتحديد الأهداف المدنية دون تدقيق بشري، مما أدى إلى مجازر جماعية بحق الأبرياء.

تعكس هذه المقالة حجم التواطؤ بين الكيان الصهيوني وشركة ميتا، مشيرةً إلى أهمية استمرار الكشف عن هذه الجرائم ودعم القضية الفلسطينية بكل السبل الممكنة.

بطاقة العمل

اسم المستقل محمد ش.
عدد الإعجابات 0
عدد المشاهدات 3
تاريخ الإضافة
تاريخ الإنجاز