رواية أصفاد من ياقوت

قد تقسو علينا الحياة وتضيق بنا الأرض بما رحبت قد نمر بأوقات صعبة وضغوطات لا تحتمل

وقد نرجو أن تنتهي الحياة فلا نستمر و لا تستمر هذه الصعاب كتبت قصتي هذه واعلم اليقين كل اليقين بأن لكل واحد منا هم يشغل قلبه فأردت من تجربتي المتواضعة أن أحيك لكم سلما تعبرون به بر الأمان فقد حاولت أن أضيء لكم الجانب الإيجابي من مصيبة حلت بي فأخذتها برحابة صدر ويقن بأن فرج الله آتي حتى أحببتها

أجل وصلت إلى حد الحب والمتعة فكل ما آت من الله جميل

فلو تقبلتم ما تمرون به من مصائب بالرضى لوجدتم الخير

الكثير

وإنك يا صديقي لتجد الترياق في سم الأفعى نفسها فاعلم بأن

دوائك في بلاءك فلا تجعل منه داءك بالسخط وقلة الصبر