تفاصيل العمل

بدأت الحضارة الأوروبية بالاستنارة بمبادئ التفكير العلمي، وطورت منهجية التفكير، فبات الإنسان الحديث يدرك من خلالها واقعه، وكيف ينظر إلى مستقبله، ودخل التفكير الإستراتيجي في الفكر الإداري، لتعليم وتطوير الإستراتيجيات، هذا التفكير الذي كان لا يستخدم إلا في العلوم العسكرية.

والتفكير الإستراتيجي الذي تعلمته يختلف عن التخطيط الإستراتيجي، فالتفكير الإستراتيجي هو منهجية للقائد الذي يمتلك مشروعًا تجاريًا، كما إنه يناسب السياسي، والاقتصادي، وكل من يعمل في مجال تنافسي، ويسعى إلى الفوز.

**

لمن الكتاب؟

لكل من يسعى إلى تغيير الواقع، وفهمه، لكل قائد يريد الفوز، ويوجه مجموعة عمله نحو أهداف معينة، فهو يجعل القائد أكثر بصيرة، ومقدرة على اتخاذ القرار الصائب.

بطاقة العمل

اسم المستقل محمود ع.
عدد الإعجابات 0
عدد المشاهدات 5
تاريخ الإضافة
تاريخ الإنجاز