تفاصيل العمل

إن الصراع الفلسطيني هو واحد من العديد من الأسباب وأكثرها أضرارًا في الشرق الأوسط، ويعود تاريخه إلى أوائل القرن العشرين. ويتمحور هذا الصراع حول الاختلاف على الأرض بين الذين يؤيدون الاستقلال الوطني، والإئتائيين، الذين أسسوا دولة إسرائيلية في عام 1948. وهذا الصراع له حكمة قوية وسياسية ودينية عميقة وقد أثر بشكل كبير على السكان في المنطقة والسياسة الدولية.

التقييم التاريخي

بدأ الصراع في نهاية القرن التاسع عشر مع تصاعد حركة اليهود، والتي تهدف إلى إنشاء مجتمعات وطنية للهود في فلسطين. في هذه الأثناء، كانت فلسطين موطنًا لعدد كبير من العرب. الاهتمامات المتعلقة بهجرة اليهود إلى المنطقة، وتشجيع أعمال العنف بين الابتكارات العربية واليهودية.

إعلان دولة إسرائيل وحرب 1948

في عام 1947، قدمت الأمم المتحدة خطة لتقسيم فلسطين إلى دولتين: عربية واحدة وأخرى يهودية. اليهود قبلوا البناء، لكن العرب رفضوها. في عام 1948، أعلن ديفيد بن غوريون إنشاء منظمة إسرائيلية، مما أدى إلى اندلاع حرب الاستقلال، حيث هاجمت الدول العربية الدولة المجاورة الجديدة. أخذت الحرب بانتصار الإسرائيلي وتوقيعها شعار الهدنة، والتي تشير أيضًا إلى الامتداد الكبير للفلسطينيين.

حروب لاحقة ومحاولات السلام

على مدى عقود، شهدت الصراع عدة حروب أخرى، بما في ذلك حرب 1967 (النكسة) وحرب 1973 (يوم الغفران). كما شهدت المنطقة انتفاضتين فلسطينيتين وعدت باختيار الشراكة، وتميزت بتوقيعاتها أوسلو في ما بينها، التي أنشأتها السلطة الفلسطينية، وتشاركت بشكل خاص في الباب.

الوضع الحالي

الوضع الحالي في الصراع ما هو متوتر، مع العنف وعدم انعدامه. والسبب الرئيسي مثل وضع القدس، لاجئون باسم، والمهاجرون الإسرائيليون في الضفة الغربية لا يمثلون عقبة كبيرة أمام السلام.

الهدف النهائي

الصراع الذي لحق بالإنسانية الكبيرة، بما في ذلك الضحايا الضحايا، أدى إلى وفاة والدمار الاقتصادي. كما أن لها تأثيرات متنوعة على السياسة الدولية، حيث تلعب جزءاً مركزياً في العلاقات الدولية، خاصة بين الدول الكبرى وتطورها.

معاناة الفلسطينيين المؤلمة بسبب غيابهم جزئيًا وضروريًا، يتطلب فهمًا عميقًا لتاريخه وديناميكيته لأي محاولة جادة لحلول البحث.

ملفات مرفقة

بطاقة العمل

اسم المستقل Malek M.
عدد الإعجابات 0
عدد المشاهدات 4
تاريخ الإضافة
تاريخ الإنجاز