المقدمة تمهد رحلة طويلة بين أزقة عقل البطل, تُلقيه أمواج ذِكراه فيما لا يشتهيه, بين ماضيٍ فات عليه أربعين, وبين حُلمِ مجهول, أو هذا ما كان الظن .