قد ألفت هذه القصيدة عام ألفين وثلاثة وعشرين موضحا فيها عبودية الناس التي يعيشون فيها منذ مهدهم إلى لحدهم ،أما عن سبب نشري لها هنا فأردت أن أوضح سلامة كلامي من الأخطاء النحوية أو الوزنية أو الصرفية كما الكتابة الإبداعية