تفاصيل العمل

مغامرات الغابة السحرية

في يومٍ جميلٍ مشمس، قررت الفتاة الصغيرة ليلى أن تستكشف الغابة الساحرة المجاورة لمنزلها. ارتدت هذه القبعة الزرقاء المفضلة وحملت معها آلة رؤية النظارات والتوت البري.

ومع كل خطوة تخوضها ليلى في الغابة، تكتشف مخلوقات سحرية جديدة. تتطلب الأقزام الصغيرة ترقص تحت الرقصة ، وغناء غناء العصافير الجميلة في الأفق. لحظة من الدهشة، وجدت حلوى في منزل صغير تعيش فيه!

وعندما دخلت إلى داخل المنزل، وجدت مليئًا بالحلويات والحلوة. لكنها علمت أنها يجب ألا تأكل كثيرًا منها ، فقد تكون سحرية! فكرت ليلى بلحظات سعيدة داخل المنزل، ثم وضعت بعض الحلوى في سلتها و غادرت الغابة مغامرةً محفوفة بالأسرار.وكانت ليلى تستمتع بكل لحظة من مغامراتها في الغابة الذكية. أحد الأيام، قررت أن تزور صديقتها العزيزة سارة في منزلها مرة أخرى لتحضّر هدية لصديقتها العزيزة سارة التي كانت في عيدها مبكرًا.

فتوجهت ليلى الحلوى إلى الغابة، وعندما وصلت إلى المنزل، بدأت سلة أجمل الأطعمة الخاصة بها في الهدايا. فيما لم يكن الأمر كذلك، أصبحت امرأة خضراء صغيرة ذات شعرٍ براق، ولم تظهر أنها جنية.

قالت الجنية بصوتٍ لطيف" مرحبًا يا ليلى، أنت فتاة شجاعة وطيبة، ولهذا سأمنحك هدية خاصة."

فأعطت الجنية ليلى قلادةً من الألماس الأخضر ، وتدعى" هذه القلادة تملك قوى سحرية تجلب لك الحظ في كل مغامرة."

وبعد أن شكرت ليلى الجنية، ودعت المنزل السحري وعادت إلى منزلها. سارة عيد ميلاد سارة ، وعليهم ليلى لها الهدية ، وسارة فرحت كثيرًا بهذا التميز الفريد.

منذ ذلك اليوم، كانت قصص ليلى ومغامراتها في الغابة تملأ قلوب الأطفال بالبهجة، وعاشوا مغامرات جميلة في عالم الخيال والسحر.

بطاقة العمل

اسم المستقل
عدد الإعجابات
0
عدد المشاهدات
212
تاريخ الإضافة
المهارات