في عصر العولمة والتكنولوجيا الحديثة، يعد الاستثمار الأجنبي أمرًا حيويًا وحاسمًا لتطور الاقتصادات وتعزيز التنمية الاقتصادية. فقد أصبحت الدول تتنافس على جذب رؤوس الأموال والاستفادة من التقنيات والمعرفة الأجنبية، لتعزيز النمو وتوسيع فرص العمل وتعزيز الابتكار. إن الاستثمار الأجنبي يشكل جسرًا للتعاون الدولي وتبادل الخبرات، ويمثل عاملاً أساسيًا في تعزيز التكامل الاقتصادي وتحقيق الاستدامة.