وقد يختلط بالعقود وسائل كثيرة، قد تكون ممهدة لها منها على سبيل المثال لا الحصر(خطابات النوايا، الوعد بالتعاقد، العقد التمهيدي...)ووسائل أخرى تشترك فيما بينها الافتقار إلى الركن الإلزامي للعقد.