يعد التطور التقني والابتكار في العصر الحالي من أهم العوامل التي تؤثر على المجتمعات المحلية والاقتصاد. فالابتكار التقني يساعد على تحسين الإنتاجية والكفاءة في الصناعات، وبالتالي يساهم في زيادة الإنتاج وتحسين الوضع الاقتصادي، كما يمكن أن يؤدي إلى إنشاء فرص عمل جديدة وتعزيز النمو الاقتصادي. كما يمكن للابتكار التقني أن يساعد في تحسين الخدمات الصحية والتعليمية والتنموية والتكنولوجية، ويمكن أن يتيح للمجتمعات الفرصة للتواصل والتفاعل بشكل أفضل مع العالم الخارجي وتعزيز العلاقات بين المجتمعات المختلفة. وبشكل عام، يمكن القول إن التطور التقني يعد عاملاً حاسماً في تحسين مستوى حياة المجتمعات المحلية وتعزيز النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة.