"أسطورة الحرب الأخيرة: انتصار البشرية على الظلام"

في الزمن القديم، كان هناك عالمان متوازيان، الأول كان عالم النور الساطع والثاني كان عالم الظلام الدامس. كان العالمان يتصارعان من أجل الهيمنة على الأرض وكان الناس يعيشون في حالة من الخوف والتوتر.

وفي يوم من الأيام، ظهر بطل شاب يدعى أرثر، كان قادراً على رؤية كلا العالمين والاتصال بكلاهما. تعلم أرثر أن هناك قوة خفية في داخله تمكنه من الاتصال بكل من النور والظلام. قرر أرثر استخدام هذه القوة لجعل العالمين يتوافقان ويعيش الناس بسلام.

ومع الوقت، قام أرثر ببناء جيش قوي من المحاربين الذين يشاركونه في رحلته للسلام. وكان الجيش يتكون من الناس الذين كانوا متحمسين للانضمام إلى حركة السلام التي بدأها أرثر.

وفي يوم من الأيام، اندلعت حرب ضخمة بين النور والظلام. تعرض الناس للتهديد من قبل القوى الظلامية وكانت حياتهم في خطر. لكن أرثر وجيشه القوي كانوا مستعدين للقتال. خاضوا معركة شرسة ضد الظلام والجيش الأسود الذي يقوده ملك الظلام الشرير.

بدأت المعركة في الانحدار لأرثر وجيشه، لكنهم لم يستسلموا. بدلاً من ذلك، قاد أرثر هجوماً مفاجئاً ضد الظلام واستخدم قوته الخفية لتحريك جيش النور وجيش الظلام معًا في موجة واحدة لتدمير الشر.

بعد ساعات من المعركة الطاحنة، انتهت الحرب وانتصر أرثر وجيشه على الظلام. تم إعلان السلام واحتفل الناس بالفوز. أ