يحتاج منا الشعور بالسعادة أحيانا إلى قرار و توجيه فكري حتى نعيشه يوميا. فالأم في ظل إنغماسها في تربية أطفالها، تلبية مطالبهم و أداء إلتزاماتها و أشغالها اليومية، تفقد الإحساس بذلك الشعور بالفرحة و الإستمتاع. إن لم تعد إلى ربها أولا ثم إلى نفسها لتحدد ماذا تريد من هذه الحياة، قد تنغمس فيما هي فيه و تجد نفسها ضائعة لا تفهم إحساسها و تكاد لا تعرف نفسها. تبحثين عن السعادة وتريدين الإبقاء على ابتسامتك و سلامك الداخلي كل يوم؟ تتساءلين عن كيف تجعلي أيامك مليئة بالسعادة؟ هذا ما سنتحدث عنه في مقال اليوم.
اسم المستقل | زهية ا. |
عدد الإعجابات | 0 |
عدد المشاهدات | 34 |
تاريخ الإضافة | |
تاريخ الإنجاز |