بعد ثلاثة مقالات بينت فيها تركيبة الإقناع، أعمدته ومكوناته، وسقت ثلاثة مشاهد تساعد على تعلم فن الإقناع. ثم وضحت المغالطات المنطقية التي ينبغي الحذر منها. أحدثكم في مقال اليوم عن أمور إضافية تعضد وتقوي من رسالتك الإقناعية؛ فهي بمثابة المقومات التي ينبغي أخذها في الاعتبار عند تشكيل رسالتك الإقناعية. سأتوسع أولًا في شرح إحدى أعمدة الإقناع الرئيسة وهي المصداقية (ethos)، ثم أنتقل إلى عملية تأطير الخطاب.
اسم المستقل | مصطفى ص. |
عدد الإعجابات | 0 |
عدد المشاهدات | 250 |
تاريخ الإضافة | |
تاريخ الإنجاز |