في الأجزاء الأولى من سلسة مقالات «كيف تكون مقنعًا» تحدثت عن أعمدة الإقناع وبينت مكوناته، ووضحت شرطًا رئيسيًا يختص بفهم لغة أفكار من تُخاطب وعالمه، ومعرفة مجال اهتماماته، ثم سقت ثلاثة مشاهد رئيسية تتكرر في واقعنا كنماذج لتوضيح طرق تشكيل الرسالة الإقناعية، وأشرت إلى أنه في المقالات القادمة سأخصص حديثًا عن المغالطات المنطقية الشائعة، تلك الضوضاء الشنيعة التي تسبب للمتحدث كثيرًا من المشاكل، وأول ضررها عليه هو عدم وصول رسالته إلى المستمعين بالشكل الكامل الذي يليق بها، وهذا هو موضوع هذا المقال.
اسم المستقل | مصطفى ص. |
عدد الإعجابات | 0 |
عدد المشاهدات | 320 |
تاريخ الإضافة | |
تاريخ الإنجاز |