هذه واحدة من أكثر القصص التي لا يزال أثرها حيًّا في قلبي، لم تكن مجرد قصة عابرة للمتعة، بل كانت رسالة مؤثرة وعبرة بالغة لكل طالب وطالبة، لكل معلم ومعلمة، ولكل أم وأب، التنمر ليس أمرًا بسيطًا، فعواقبه وخيمة.!
ما فعله هاريس وديلان سيصدمكم!!