عمل فيديو باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي
مكون من الاسكربت التالي
ومدته من 4 إلى 5 دقائق
سكربت الفيديو :-
الطفلة (بصوت هادي):
في يوم من الأيام… كان في طفلة صغيرة، شبه أي طفلة في مصر…
اسمها [تليدة أحمد السعيد].
يمكن تكونوا شفتوها قبل كده وهي ماشية في الشارع شايلة شنطتها،
بس محدّش كان عارف إن جوا الشنطة دي سر كبير… اسمه "كتاب".
(لقطات لطفلة ماشية في طريق المدرسة وكتاب ظاهر في شنطتها)
الطفلة:
أنا الطالبة [تليدة أحمد السعيد]، من الصف [Jenior 2]، بمدرسة [EGC]،
بمحافظة الإسكندرية…
النهاردة هاحكيلكم حكاية بسيطة…
حكاية إزاي القراءة غيّرت حياتي،
وإزاي كل طفل يقدر… لما يفتح كتاب… يفتح معاه باب جديد لوطن بيِنهَض.
(لقطة قديمة كأنها فلاش باك – بنتك ماسكة موبايل أو قاعدة تايهة)
زمان… كنت بصحى الصبح أروح المدرسة وارجع…
اليوم يعدّي عادي، مفيش حاجة مختلفة،
أفتح التلفزيون شوية، ألعب في الموبايل شوية…
بس جوايا كنت حاسة إن في حاجة ناقصة،
زي ما يكون في سؤال كبير… ومش لاقية له إجابة.
(لقطة في مكتبة المدرسة – صوت ورق بيتقلب)
لحد ما في يوم، دخلت مكتبة المدرسة،
لقيت ريحة الورق، وهدوء المكان…
والمدرّسة قالتلي:
"يا [الاسم]… جربي تقري القصة دي،
يمكن تلاقي فيها نفسك."
مسكت أول كتاب في حياتي،
وابتديت أقرا… حرف بحرف، كلمة بكلمة…
وفجأة… حسّيت إني بسافر من غير ما أتحرك من مكاني.
(لقطات لكتب عن الفضاء، البحر، العلماء، قلوب الأطفال…)
مرة كنت بطير مع رائد فضاء،
ومرة بنزل أعماق البحار مع سمكة صغيرة شجاعة،
ومرة ثالثة كنت بسمع حكاية طفل إنقذ قريته لأنه تعلّم وقرأ.
ساعتها فهمت جملة يمكن سمعتوها كتير:
"القراءة تُنمّي قدرات الطفل."
مش مجرد كلام في كتاب،
لأ… دي حقيقة بحسّها كل يوم.
(لقطات وهي بتذاكر – بتحل واجب – بتتكلم في الفصل)
لما ابتديت أقرأ…
بقيت أفهم دروسي أسرع،
خيالي بقى أوسع،
كلامي قدام الناس بقى أوضح.
بقيت أعرف أجاوب:
ليه بلدنا محتاجة علماء؟
وليه لازم نبني ونخترع ونتطور؟
عرفت إن كل فكرة جديدة
كانت في الأول كلمة… مكتوبة في كتاب،
وطفل أو طفلة قروها،
وقرروا يحوّلوها لواقع.
(لقطة لعلم مصر – أطفال في مدرسة – شجر وشارع نظيف)
وانا بفتح الكتاب… حسّيت إني مش لوحدي،
حسّيت إن ورايا وطن كامل مستنّي يكبر.
لما أنا أقرأ… مخي ينور،
ولما مخي ينور… أقدر أساعد بلدي،
ومع كل طفل يقرأ…
وطنّا كله يقوم… وينهض.
الطفلة (بصوت أقوى شوية):
عشان كده كان شعار مسابقتنا السنة دي:
"طفل يقرأ… وطن ينهض."
مش مجرد شعار بنقوله،
ده طريق نمشي فيه.
(لقطات مختلفة لأطفال بيقروا في البيت، في الحديقة، في الأتوبيس المدرسي)
تخيّلوا لو كل طفل في مصر…
قبل ما يمسك الموبايل… يمسك كتاب،
قبل ما يفتح لعبة… يفتح قصة،
قبل ما ينام… يسمع حكاية عن عالم، أو مخترع، أو قائد عظيم.
هيطلع جيل… فاهم، وواعي، وقادر يختار الصح،
جيل يقدر يكتب فصل جديد في حكاية مصر.
(رجوع لبنتك وهي قاعدة في هدوء بتقفل كتاب وتحطه في شنطتها)
أنا [تليدة]… طفلة يمكن شكلها عادي،
لكن مع كل صفحة بخلصها…
بحس إني خطوة أقرب لحلمي،
وخطوة أقرب لوطن… أقوى وأجمل.
الطفلة (ختام هادي ومؤثر):
يا كل طفل بيسمعني…
ويّا كل أم وكل أب…
إدو ولادكم كتاب،
وخليهم يحكولكم هم قروا إيه.
يمكن صفحة صغيرة…
تغيّر مستقبل طفل،
ومع كل طفل يقرأ…
وطن ينهض… ويعلو… ويضيء.
(صمت قصير، ثم تقول آخر جملة بوضوح):
تحت شعار… "طفل يقرأ… وطن ينهض."
5 minutes
AI
الطفلة (بصوت هادي):
في يوم من الأيام… كان في طفلة صغيرة، شبه أي طفلة في مصر…
اسمها [اكتب الاسم هنا].
يمكن تكونوا شفتوها قبل كده وهي ماشية في الشارع شايلة شنطتها،
بس محدّش كان عارف إن جوا الشنطة دي سر كبير… اسمه "كتاب".
(لقطات لطفلة ماشية في طريق المدرسة وكتاب ظاهر في شنطتها)
الطفلة:
أنا الطالبة [الاسم]، من الصف [الصف]، بمدرسة [اسم المدرسة]،
بمحافظة الإسكندرية…
النهاردة هاحكيلكم حكاية بسيطة…
حكاية إزاي القراءة غيّرت حياتي،
وإزاي كل طفل يقدر… لما يفتح كتاب… يفتح معاه باب جديد لوطن بيِنهَض.
(لقطة قديمة كأنها فلاش باك – بنتك ماسكة موبايل أو قاعدة تايهة)
زمان… كنت بصحى الصبح أروح المدرسة وارجع…
اليوم يعدّي عادي، مفيش حاجة مختلفة،
أفتح التلفزيون شوية، ألعب في الموبايل شوية…
بس جوايا كنت حاسة إن في حاجة ناقصة،
زي ما يكون في سؤال كبير… ومش لاقية له إجابة.
(لقطة في مكتبة المدرسة – صوت ورق بيتقلب)
لحد ما في يوم، دخلت مكتبة المدرسة،
لقيت ريحة الورق، وهدوء المكان…
والمدرّسة قالتلي:
"يا [الاسم]… جربي تقري القصة دي،
يمكن تلاقي فيها نفسك."
مسكت أول كتاب في حياتي،
وابتديت أقرا… حرف بحرف، كلمة بكلمة…
وفجأة… حسّيت إني بسافر من غير ما أتحرك من مكاني.
(لقطات لكتب عن الفضاء، البحر، العلماء، قلوب الأطفال…)
مرة كنت بطير مع رائد فضاء،
ومرة بنزل أعماق البحار مع سمكة صغيرة شجاعة،
ومرة ثالثة كنت بسمع حكاية طفل إنقذ قريته لأنه تعلّم وقرأ.
ساعتها فهمت جملة يمكن سمعتوها كتير:
"القراءة تُنمّي قدرات الطفل."
مش مجرد كلام في كتاب،
لأ… دي حقيقة بحسّها كل يوم.
(لقطات وهي بتذاكر – بتحل واجب – بتتكلم في الفصل)
لما ابتديت أقرأ…
بقيت أفهم دروسي أسرع،
خيالي بقى أوسع،
كلامي قدام الناس بقى أوضح.
بقيت أعرف أجاوب:
ليه بلدنا محتاجة علماء؟
وليه لازم نبني ونخترع ونتطور؟
عرفت إن كل فكرة جديدة
كانت في الأول كلمة… مكتوبة في كتاب،
وطفل أو طفلة قروها،
وقرروا يحوّلوها لواقع.
(لقطة لعلم مصر – أطفال في مدرسة – شجر وشارع نظيف)
وانا بفتح الكتاب… حسّيت إني مش لوحدي،
حسّيت إن ورايا وطن كامل مستنّي يكبر.
لما أنا أقرأ… مخي ينور،
ولما مخي ينور… أقدر أساعد بلدي،
ومع كل طفل يقرأ…
وطنّا كله يقوم… وينهض.
الطفلة (بصوت أقوى شوية):
عشان كده كان شعار مسابقتنا السنة دي:
"طفل يقرأ… وطن ينهض."
مش مجرد شعار بنقوله،
ده طريق نمشي فيه.
(لقطات مختلفة لأطفال بيقروا في البيت، في الحديقة، في الأتوبيس المدرسي)
تخيّلوا لو كل طفل في مصر…
قبل ما يمسك الموبايل… يمسك كتاب،
قبل ما يفتح لعبة… يفتح قصة،
قبل ما ينام… يسمع حكاية عن عالم، أو مخترع، أو قائد عظيم.
هيطلع جيل… فاهم، وواعي، وقادر يختار الصح،
جيل يقدر يكتب فصل جديد في حكاية مصر.
(رجوع لبنتك وهي قاعدة في هدوء بتقفل كتاب وتحطه في شنطتها)
أنا [الاسم]… طفلة يمكن شكلها عادي،
لكن مع كل صفحة بخلصها…
بحس إني خطوة أقرب لحلمي،
وخطوة أقرب لوطن… أقوى وأجمل.
الطفلة (ختام هادي ومؤثر):
يا كل طفل بيسمعني…
ويّا كل أم وكل أب…
إدو ولادكم كتاب،
وخليهم يحكولكم هم قروا إيه.
يمكن صفحة صغيرة…
تغيّر مستقبل طفل،
ومع كل طفل يقرأ…
وطن ينهض… ويعلو… ويضيء.
(صمت قصير، ثم تقول آخر جملة بوضوح):
تحت شعار… "طفل يقرأ… وطن ينهض."
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا ندا عاصم، مصممة فيديوهات باستخدام الذكاء الاصطناعي، وقد صنعت أكثر من 20 فيلم قصير باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل كامل...
أهلا أستاذ أحمد، شفت طلبك بخصوص إنتاج فيديو مدته من 4 إلى 5 دقائق باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بناء على السكربت الجميل المرفق، وفهمت إن الهدف هو إخراج عمل م...
1. ملخص العمل (بسيط ومقنع) أحول السكربت الجميل اللي كتبته إلى فيديو عاطفي ومؤثر بأسلوب AI احترافي يعكس دفء الحكاية وروح المبادرة (شعار: طفل يقرأ وطن ينهض). الفي...
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اطلعت على تفاصيل المشروع ويسعدني التقدم لتنفيذه. يمكنني إنشاء فيديو باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وفق السكربت المرفق، بمدة من...
مرحبا أستاذي الكريم أحمد أتمنى أن تكون بخير. اطلعت على تفاصيل مشروعكم الخاص بإنتاج فيديو AI لمدة 5 دقائق بنص مؤثر ورسالة إنسانية رائعة، خاصة بفكرة: طفل يقرأ وطن...
السلام عليكم استاذ محمد، معك يوحنا مهندس بيانات. رأيت مشروع حضرتك ووجدت أن خبراتي مطابقة لطلبك. عندي خبرة في توليد الفيديوهات بالـ AI سواء باستخدام أدوات زي Run...
انا محمد سمير مصمم قصص سينمائية واعلانات بالذكاء الاصطناعى وقادر على دمح منتجك او براندك داخل الفيديو بطلاقه وعملت معا شركات كبيرة سعوديه ومصريه واستطيع تنفيذ ا...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، تحية طيبة وبعد، أتفهم طلبكم لإنتاج فيديو احترافي مدته 4-5 دقائق بالاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي. أنا متخصص في الذكاء الاص...